طرق تقوية الذاكرة 2
الطريقة
الأسلوب: أعد قراءة الأشياء وتفهم تداعياتها كالتالي
تدعى طريقه الربط العقلي
تدعى طريقه الربط العقلي
1. عصا لماذا؟ العصا تشبه رقم واحد.
2. قفل الباب لماذا؟ القفل يقوم بحركتين وهما القفل والفتح.
3. ثلاثة توائم لماذا؟ ثلاثة أطفال.
4. كلب لماذا؟ له أربعة أرجل.
5. يد لماذا؟ بها خمسة أصابع.
6. سيارة لماذا؟ لها ستة سلندر.
7. زهر / نرد لماذا؟ رقم الحظ سبعة.
8. ألواح التزحلق لماذا؟ لها ثمان عجلات.
9. طفل رضيع لماذا؟ يولد بعد تسعة أشهر
10.بنايه لماذا تتكون من عشر طوابق
اذن كل شيء شيء مربوط بشيء فرقم 1 عصا شكلها واحد
اثنين قفل بحركتين وثلاث تواءم يدل على ابناءك مثلا
بالترتيب ستصل الى رقم 16 وصدقني يمكن الوصول الى 50 واكثر
مثلا 11 فريق كرة قدم 12 درزن حلويات وهكذا
اثنين قفل بحركتين وثلاث تواءم يدل على ابناءك مثلا
بالترتيب ستصل الى رقم 16 وصدقني يمكن الوصول الى 50 واكثر
مثلا 11 فريق كرة قدم 12 درزن حلويات وهكذا
الان حاول اعادت كتابه كل ما قلناه
ستصل الى ما قلناه
ستصل الى ما قلناه
الف مبروك فذاكرتك اصبحت اقوى من قبل
كل يوم اكتب امور مختلفه بشكل عشوائي
اليوم كتبنا 16
غدا 20 بعده 25
كل يوم اكتب امور مختلفه بشكل عشوائي
اليوم كتبنا 16
غدا 20 بعده 25
ويوم على يوم صدقني ستحفظ كل ارقام هاتفك الجوال في ذاكرتك.
يقول ابو العتاهية
نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية
طفل الملوك هنا كطفل الحاشية
طفل الملوك هنا كطفل الحاشية
ونغادر الدنيا ونحن كما ترى
متشابهون على قبور حافية
متشابهون على قبور حافية
أعمالنا تعلي وتخفض شأننا
وحسابنا بالحق يوم الغاشية
وحسابنا بالحق يوم الغاشية
حور وأنهار ، قصور عالية
وجهنم تصلي ونار حامية
وجهنم تصلي ونار حامية
فاختر لنفسك ماتحب وتبتغي
ما دام يومك والليالي باقية
ما دام يومك والليالي باقية
وغداً مصيرك لا تراجع بعده
إما جنان الخلد أو للهاوية
إما جنان الخلد أو للهاوية
صدق في قوله ف عند الله لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى
اللهم اجعلنا من المتقين
اللهم اجعلنا من المتقين
العصر عامة:
(وبشر الصابرين)
كم داوت هذه الاية من نزفٍ غائر ؟
وجرح ثائر ؟
فتلك بشاره لكلِ صابرً ، بخيرٍ عظيمٍ وافر ..
اللهم اجعلنا من الصابرين .
#آمال
(وبشر الصابرين)
كم داوت هذه الاية من نزفٍ غائر ؟
وجرح ثائر ؟
فتلك بشاره لكلِ صابرً ، بخيرٍ عظيمٍ وافر ..
اللهم اجعلنا من الصابرين .
#آمال
طرق تقوية الذاكرة 2
بواسطة قلافد
في
3/12/2017 03:14:00 م
تقييم:

ليست هناك تعليقات: